NOT KNOWN DETAILS ABOUT العنف الأسري

Not known Details About العنف الأسري

Not known Details About العنف الأسري

Blog Article



) - وهو عبارة عن إطار لمنع العنف ضد المرأة موجه إلى راسمي السياسات.

تقديم خدمات شاملة وجيدة تركز على الناجيات من العنف، وتوعية مقدمي خدمات الرعاية الصحية وتدريبهم على تلبية احتياجات الناجيات بطريقة قائمة على إبداء التعاطف وتجنب إصدار الأحكام.

ويختتم القائمون على هذه الدراسة قولهم - فيما يتعلق بالزيجات التي يشوبها العنف - بما يطلقون عليه «أحدث المعلومات» والتي كانت تعني أنه «مع مرور الوقت ربما يقل معدل سلوك العنف الذي يمارسه الرجل ضد زوجته، سواء في صورة الضرب أو غيره، حيث إنه ربما يكون قد نجح بالفعل في تخويف وتهديد زوجته. ولا يزال سلوك العنف خطرًا قويًا يهدد العلاقة الزوجية التي كان يعد العنف سمة من سماتها الرئيسية في الماضي. ومن ثم، يكون العلاج النفسي في هذه الحالات ضروريًا للغاية، فليس من المفترض أن ينتظر الأخصائي النفسي الإكلينيكي ويقف موقف المشاهد حتى تشتد ظاهرة العنف في العلاقة الزوجية.

يؤدي العنف الممارس ضد المرأة إلى تكبّد تكاليف اجتماعية واقتصادية ضخمة تخلّف آثارًا عديدة على المجتمع قاطبة.

وتحدد اللائحة التنفيذية قواعد التبليغ عن حالات العنف الأسري، وضوابط تلقي الشكاوى وكيفية الانتقال إلى مكان وقوع العنف الأسري عند الاقتضاء.

وقد قدم نيخات سردار خان تحليلاً للقانون الجديد مقارنة بالقانون السابق، على النحو المبين أدناه.

يشير العنف الأسري إلى أحد أشكال العنف، وهو سلوك مكتسب يهدف إلى فرض قوة الشريك المسيطر على الزوجة، أو أحد أفراد الأسرة، والسيطرة عليهم.[١]

مشاهدة العنف الأسري (ارتكاب العنف الجنسي والوقوع ضحية له)؛

كما يرتبط أيضاً بارتكاب العنف (بالنسبة للذكور) والوقوع ضحية للعنف (بالنسبة للإناث).

يُعدّ العنف الأسري سبباً في إحداث آثار اجتماعية وأسرية سلبية نتيجة الاعتداء والتهديد، ومن هذه الآثار ما يأتي:[٢]

على رئيس مجلس الوزراء والوزراء – كل فيما يخصه – تنفيذ هذا القانون، ويعمل به من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية

يجدر بالذكر أنّ العنف الجسدي قد يصل ضرره إلى تعطيل الحواس، أو القتل في بعض الأحيان، كما تختلف الأدوات المستخدمة لإحداث الضرر الجسدي؛ فمنها ما هو بسيط كالصّفع أو الدّفع، ومنها ما هو شديد اضغط هنا كالآلات الحادة أو الأسلحة.[٢]

ووفقًا لتقارير صحفية محلية، فإن المجتمع التونسي شهد في الآونة الأخيرة تصاعدًا في ظاهرة العنف، التي طالت جميع الفئات والطبقات الاجتماعية، ويتصدرها العنف داخل الفضاء الأسري الذي تفشى بشكل لافت، وأصبح ينذر بوضع اجتماعي خطر.

عجز الأسرة عن توفير احتياجات المعيشة؛ بسبب ضعف الموارد وتدنّي مستوى الدخل.

Report this page